وصل الثلاثاء (1 ديسمبر 2020) وفد بحريني مؤلف من أربعين مسؤولا رفيعي المستوى برئاسة وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد الزياني إلى إسرائيل في زيارة تمتد ليومين يتم خلالهما بحث قضايا تتعلق بالتبادل الاقتصادي وتطوير السياحة بين الشركاء الإقليميين الجدد.

دانت دول الخليج العربية في بيانات منفصلة اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده في العاصمة طهران، داعية إلى أعلى درجات ضبط النفس.

اتهمت إيران إسرائيل بالوقوف خلف عملية اغتيال العالم النووي البارز محسن فخري زاده قرب طهران الجمعة، متوعدة بـ"انتقام قاسٍ" من المسؤولين عنها.

ذكرت وكالة أنباء البحرين (26 نوفمبر 2020) أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعث برسالة تعازي لملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة في وفاة رئيس الوزراء الراحل الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة هذا الشهر.

قال وزير خارجية البحرين يوم الأربعاء إن إسرائيل والبحرين ستطبقان نظام التأشيرة الإلكترونية في الأول من ديسمبر كانون الأول على مواطنيهما لتسهيل السفر بحرية بين البلدين. وتوقع الوزير 14 رحلة طيران أسبوعيا بين مملكة البحرين وتل أبيب.

ذكرت وكالة أنباء الإمارات أن ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان تبادل دعوات الزيارة مع الرئيس الإسرائيلي ريئوفين ريفلين يوم الثلاثاء، في أحدث خطوة في تحسن علاقات إسرائيل مع دول عربية

قال مسؤول فلسطيني إن الفلسطينيين بصدد إعادة السفيرين إلى الإمارات والبحرين بعد استدعائهما احتجاجا على قيام البلدين بتوقيع اتفاقات، بوساطة أمريكية، لإقامة علاقات مع إسرائيل

غادر وزير الخارجية البحريني عبداللطيف الزياني (الأربعاء 18 نوفمبر 2020) البحرين، متجها إلى تل أبيب في أول زيارة رسمية لمسؤول بحريني منذ توقيع اتفاق التطبيع في البيت الأبيض قبل شهرين.

التطبيع العربي الأخير لإسرائيل ليس فقط علامة على الفشل والخيانة والانهزام، ولكنه اعتراف آخر بصعود الترامبية والتمييز والعنصرية اليمينية المتطرفة وانعدام المساواة والفصل العنصري العالمي في جميع أنحاء العالم.

قال مسؤول كبير في البيت الأبيض يوم أمس الاثنين إنّ آفي بيركويتز، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، سيرأس وفدًا أمريكيًا يزور البحرين وإسرائيل هذا الأسبوع لبحث توسيع التعاون الاقتصادي بين البلدين.

سيرث الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن توقيع سلفه على إنجازه في السياسة الخارجية: اتفاقيات أبراهام التاريخية التي طبّعت علاقات إسرائيل مع الإمارات العربية المتحدة والبحرين. الاتفاقية، التي دعمتها السعودية بهدوء، تمثل خطوة عملاقة نحو السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، لكنها تتضمن بعض القيود على الدول الخليجية، التي قد تلاقي استقبالًا أكثر برودة من إدارة بايدن العام المقبل.

في رحلاتي إلى البحرين، لم يكن أحد تقريبًا يعرف أنني يهودية.كوني أمريكية وعضوة في وفد رفيع المستوى، تجاوزت هذه الحدود. يمكنني أن أتحدث وأُسمَع في اجتماعات مع رجال بضعف عمري. تناولت الغداء مع الضابطات الطبيبات الثلاثة في قوة دفاع البحرين، اللواتي حضرن اجتماعاتنا، ما كان سيشكل سلوكًا غير لائق بالنسبة لزملائي الذكور.

كانت إسرائيل تمارس دبلوماسية سرية في البحرين، منذ أكثر من عقد، من خلال شركة [شكّلت] واجهة لها، وأُدرجَت كشركة استشارات تجارية.

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية يوم الاثنين أن وفدًا مشتركًا يمثل الحكومتين الأمريكية والإسرائيلية سيزور البحرين الأحد المقبل.

لا تمنح اتفاقيات أبراهام شيئًا للفلسطينيين، الذين كانت قوتهم الوحيدة في هذا الملف ما إذا كانوا سيشاركون في حفل التوقيع في البيت الأبيض في 15 سبتمبر / أيلول أم لا، حيث صدّق المسؤولون الإسرائيليون والإماراتيون والبحرينيون على ما يسمى باتفاقيات السلام، على الرغم من أنّ هذه الدول لم تكن في الواقع في حالة حرب ضد بعضها البعض. إن كلًّا من البحرين والإمارات العربية المتحدة "في حالة حرب" ضد قطر، دولة عربية وخليجية ، أكثر مما هي ضد إسرائيل.

زار رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي بشكل علني لأول مرة البحرين والتقى خلال زيارته عادل الفاضل رئيس جهاز المخابرات، وأحمد بن عبدالعزيز آل خليفة رئيس جهاز الأمن الاستراتيجي

توقع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الثلاثاء أن يقيم المزيد من الدول العربية والإسلامية "قريبًا ، قريبًا جدًا" علاقات دبلوماسية مع بلاده، في أعقاب الاتفاقيات التي تم توقيعها هذا الشهر مع الإمارات العربية المتحدة والبحرين.

ستضمن "اتفاقيات السلام" الجديدة بين دول الخليج والكيان الصهيوني، المواجهة وتؤجج السباق إلى التّسلح، كما ستوفر في الوقت ذاته مظلة أمنية إسرائيلية لحكام الخليج.

أجرى ولي عهد البحرين، سلمان بن حمد آل خليفة، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو محادثات هاتفية يوم أمس الثلاثاء، بعد أسبوع من توقيع البلدين على اتفاقية التطبيع.

قالت مجموعة من 61 عضوًا بالبرلمان الفرنسي إن "اتفاقيات السلام" المُوَقّعة بين دولتي الإمارات والبحرين الخليجيتين وإسرائيل "تُقَوض السلام الشامل المحتمل" بين دولة الاحتلال والفلسطينيين.