"المبادرة الوطنية لمناهضة التطبيع": ندعم مقاومة اللبنانيين والتفجيرات الصهيونية ما كانت لتحدث لولا صمت العالم وتواطؤ الغرب
2024-09-19 - 8:16 م
مرآة البحرين: أدانت "المبادرة الوطنية البحرينية لمناهضة التطبيع مع العدو الصهيوني" العدوان الإلكتروني الصهيوني على الشعب اللبناني، بتفجير أجهزة اتصال لاسلكية، والذي أدّى إلى ارتقاء 37 شهيداً وإصابة 3539 لبنانياً على الأقل، حال المئات منهم حرجة.
وأكدت المبادرة التي تضم جمعيات واتحادات ونوادٍ وروابط، في بيان مشترك يوم الخميس 18 سبتمبر/أيلول 2024، أنّ "هذا الهجوم الصهيوني الجبان على الشعب اللبناني الشقيق ما كان ليحدث لولا صمت العالم وتواطؤ الغرب لحماية الكيان الصهيوني والتغطية على جرائمه في فلسطين ولبنان ووطننا العربي الكبير، ضاربةً بعرض الحائط جميع المواثيق والقوانين الدولية وسيادة الدول".
وفيما أعلنت عن "دعمها ومساندتها ومؤازرتها للشعب اللبناني الجريح في حقه المشروع في مقاومة المحتل المعتدي والثأر لدماء الشهداء"، دعت المبادرة الشعب اللبناني إلى "التمسُّك بوحدته الوطنية وتوحيد الجبهة الوطنية لمقاومة الكيان الصهيوني المجرم وأعوانه".
وفيما يلي أسماء الموقعين على البيان:
1- المنبر التقدمي
2 - رابطة شباب لأجل القدس البحرينية
3- التجمع الوطني الديمقراطي الوحدوي
4- جمعية الشبيبة البحرينية
5- جمعية مبادرات البحرين الأهلية
6 - جمعية الشباب الديمقراطي البحريني
7 - جمعية الاجتماعيين البحرينية
8 - جمعية المحامين البحرينية
9 الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان
10 - الجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع مع العدو الصهيوني
11 - الاتحاد النسائي البحريني
12 - جمعية المرأة البحرينية
13 - التجمع القومي الديمقراطي
14 - جمعية أوال النسائية
15 - جمعية مدينة حمد النسائية
16 - جمعية فتاة الريف
17 - جمعية الوسط العربي الإسلامي
18 - جمعية نهضة فتاة البحرين
19 - جمعية الصف الإسلامي
- 2024-12-21“سلام” تطالب بالتدخل العاجل لوقف الانتهاكات المتفاقمة في سجن جو المركزي بعد الأحداث الأخيرة
- 2024-12-18ندوة "حقوق الإنسان تحت التهديد": البحرين لم تغيّر منهجها في القمع بل ابتكرت أساليب جديدة للتحايل على المنظمات الدولية والإعلام العالمي
- 2024-12-14السيد عبدالله الغريفي: ما حدث في سوريا فتح شهية الكيان الصهيوني للتوسع والتمدد
- 2024-12-13المرشد يوقع "صعصعة محارب عابر للزمن" في لندن: نحن في حرب هويات
- 2024-12-12ندوة الزيادة السنوية للمتقاعدين: أوضاع المتقاعدين سيئة، وهم يخسرون 15% من راتبهم الحقيقي مقارنة بزيادة الأسعار في السوق